ادخلى وشوفى لو مكان العروسة هتعملى ايه؟؟؟

قصة واقعية حدثت في ليلة الدخلة!!!
قصة واقعية حدثت في ليلة الدخلة / شاب يتقدم لخطبة فتاة وتتم الموافقة على
الخطبة و تم الإعداد للزواج , و الذي حدث في أول يوم للعروسين عندما دخل
الزوج و الزوجة باب شقتهما فإذا جوال الزوج يرن فيقوم بالرد على المكالمة
ثم دار هذا الحوار التالي :
الزوج : ألووووووووو
المتصل : السلام عليكم و رحمة الله و بركته , كيف حالك يا فلان و ألف مبروك
الزوج : و عليكم السلام , و ينكم يا أنذال ليش ما حضرتوا الحفل
المتصل : و الله تعطلت السيارة في الخط و لحنا جايين عندكم , سألنا عنك قالوا
إنك رحت مع المدام و لحين إحنا راجعين الديرة ( طبعا الديرة تبعد 300 كم )
الزوج : المهم تعشيتوا
المتصل : لا و الله
الزوج : كم عددكم
المتصل : عشر أشخاص
الزوج : أقولك ( حرام طلاق عشاكم الليلة عندي) اتفقنا
المتصل : يا ابن الحلال ( غيير بدل)
الزوج :أبداً يالله أنا انتظركم مع السلامة .
و قفل الزوج الخط , أما الزوجة المسكينة مش مصدقة يلي سواه زوجها في ليلة
الدخلة , ثم قال لزوجته : أنا رايح السوق و راجع (على بالها يجيب عشاء جاهز)
و بعد ربع ساعة رجع الزوج و معا أغراض العشاء .
قالت الزوجة : وش هاذ شو جايب معك ؟؟؟؟
قال الزوج : الله يسلمك و يرضى عليكِ قومي سوي العشاء لزملائي في العمل
جايين من بعيد و ما تعشوا , و في أثناء الحوار و إذا الباب يدق و قال الزوج :
هي صحابي و صلوا يالله همي يا قمرة .
و راح عند ربعهم يضيفهم القهوة ,أما المسكينة في المطبخ تقطع البصل والطماطم
بفستان الزفاف و عيونها تدمع و تقول في نفسها (بكره ارجع عند أهلي من الفجر
و أطلب الطلاق) المسكينة سوت العشاء و اتعشوا و راحوا لديرتهم , المسكينة
متضايقة . و المفاجأة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنوا زوجها يدخل عليها و يرمي
لها بـ(50000) خمسين ألف , و قال : هذا حقك , قالت : أي حق ,
قال : هاذ الرهان اللي بيني و بين زملائي العشرة على كل واحد (5000) بأنك
تطبخين ليلة الدخلة وش تكون ردة فعلك موافقة و لا لأ و أنتي مين كسب الرهان
و تمت ليلتهم على خير و اصبحوا أسعد الزوجين .

لو مكانها عمري ما اوافقك علي كده ابدا
لسبب بسيط اوي انه بدي اصحابه علي زوجته وهدر كرامتها اللي المفروض هي من كرامته
بصراحه مش عارفه اقول ايه تاني
شكرا ليك يا احمد

مبدائيا انت بتجيب مواقف غريبه بصراحه
انا عمرى متخيلت ان حد ممكن يعمل كده
بس انا عن نفسى شايفه ان لو اصحابه دول فى
حاجه ضروريه يعنى حد عيان او جعان يعنى فى ظرف طارىء
مش هتاخر حتى لو كنت فى الفرح مش فى البيت علشان
دا شخص فى شده وكمان الحاجات المفاجئه دى بتبقى
من عند ربنا وانا بعتبرها زى اختبار للاشخاص فليه لاء
بس انا ادايقت من حاجه فى القصه انها مجرد رهان ودا
ميصحش يبقى بين اتنين ارتبطوا ببعض يعنى اللى بينهم
اقوى من اى رهان انا دا اللى ممكن اعترض عليه
وميرسى ليك ياحمد